أهمية علم الأحياء من الحاجة إلى إستكشاف الإنسان لما يحدث حوله ومايدور فى بيئته وإستكشاف المعرفة اللازمة فى مجالات الزراعة والطب والهندسة الوراثية وحماية الجنس البشرى وفهم الأسس الفيزيائية والحيوية التى تقوم عليها حياة الإنسان، لذلك إذا كنت تنوى دراسة علم الأحياء بالخارج فمن المتوقع أن تتخصص فى دراسة واحد من تلك العلوم التى تندرج تحت علم الأحياء مثل علم البيئة والنشؤ، علم الأحياء الجزئية، علم العنكبوتيات، علم القراديات، علم الميكانيكا الحيوية، علم الفيزياء الحيوية، علم الكيمياء الحيوية، علم النبات، علم الحشرات، علم الأعشاب الطبية، علم الفيروسات، علم الحيوان، علم الشيخوخة، علم الطفيليات، وغيرها الكثير جداً. كما أن من أبرز الوجهات الدراسية لطلاب الأحياء والأكثر شيوعاً بين طلاب الشرق الأوسط لدراسة علم الأحياء هى أستراليا نظراً لما تتميز به أستراليا من تنوع رائع فى بيئتها الحيوانية والنباتية حيث تتوافر للطلاب تجربة دراسية مثالية تمكنهم من الدراسة العملية الإستكشافية لمواطن الكائنات الحية فى الطبيعة كما أن الجامعات الإسترالية هى جامعات رائدة فى هذا المجال الدراسى.
بعد إنتهاء دراستك فى أحدى الجامعات المرموقة فى هذ المجال بإمكانك العمل فى العديد من المجالات التى ستتاح أمامك مثل:
1-الطب الشرعي
2-التكنولوجيا الحيوية.
3-علوم المختبرات.
4-الوظائف البحثية الزراعية والحيوانية
5-.البحوث الدوائية وإنتاج الدواء.
6-الصناعات الغذائية.